19 Oktober 2019

Syair Matan Jazari Lengkap

Syair Matan Jazari Lengkap -

Kitab Tajwid karya Ibn Jazari telah menjadi panduan utama bagi buku-buku Tajwid sesudahnya. Keluasan dan kedalaman Ilmu Tajwid yang dimiliki oleh Ibn Jazari menjadikan beliau dengan sebutan Bapak Tajwid.

Salah satu karya fenomenal Ibn Jazari adalah syair-syair atau nadzam (bait-bait) yang membahas Ilmu Tajwid. Syair-syair tersebut berada dalam kitab nya yang berjudul "Muqaddimah" atau biasa disebut "Muqaddimah Ibn Jazari" atau "Matan Jazari".


Berikut ini adalah syair-syair atau matan Ibn Jazari lengkap dari awal hingga akhir, dimulai dari pembukaan, makhraj, sifat, tajwid, tarqiq, ro, lam, idgham mutamatsilain dan mutajanisain, mim sukun, nun sukun dan tanwin, hingga waqaf.

NB : Apabila format tabel masih error, silahkan scroll ke bawah untuk gambar syair matn jazari

(مُحَمَّـدُ بْـنُ الْـجَـزَرِيِّ  الشَّافِـعِـي)
عَـلَــى نَـبِـيِّــهِ  وَمُـصْـطَـفَـاهُ
وَمُـقْـرِئِ الْـقُـرْآنِ مَــعْ مُـحِـبِّـهِ
فِيـمَـا عَـلَـى قَـارِئِـهِ أَنْ يَعْـلَـمَـهْ
قَـبْـلَ الـشُّـرُوعِ أَوَّلاً أَنْ  يَعْـلَـمُـوا
لِيَلْـفِـظُـوا بِـأَفْـصَـحِ  الـلُّـغَــاتِ
وَمَـا الَّـذِي رُسِـمَ فِـي  المَصَـاحِـفِ
وَتَـاءِ أُنْثَـى لَـمْ تَكُـنْ تُكْـتَـبْ بِـهَـا


عَلَـى الَّـذِي يَخْتَـارُهُ مَــنِ  اخْتَـبَـرْ
حُــرُوفُ مَــدٍّ لِلْـهَـوَاءِ تَنْـتَـهِـي
ثُــمَّ لِـوَسْـطِـهِ فَـعَـيْـنٌ  حَـــاءُ
أَقْصَـى اللِّسَـانِ فَـوْقُ ثُــمَّ الْـكَـافُ
وَالـضَّـادُ مِــنْ حَافَـتِـهِ إِذْ وَلِـيَــا
وَالـــلاَّمُ أَدْنَــاهَــا لِمُنْـتَـهَـاهَـا
وَالــرَّا يُدَانِـيـهِ لِظَـهْـرٍ  أَدْخَـلُـوا
عُلْيَـا الثَّنَـايَـا والصَّفِـيْـرُ  مُسْتَـكِـنْ
وَالـظَّـاءُ وَالــذَّالُ وَثَــا  لِلْعُـلْـيَـا
فَالْفَـا مَـعَ أطْـرافِ الثَّنَايَـا  الْمُشْرِفَـهْ
وَغُـنَّــةٌ مَخْـرَجُـهَـا  الخَـيْـشُـومُ


مُنْفَـتِـحٌ مُصْمَـتَـةٌ وَالـضِّـدَّ قُـــلْ
شَدِيْدُهَـا لَفْـظُ (أَجِــدْ قَــطٍ بَـكَـتْ)
وَسَبْعُ عُلْوٍ (خُصَّ ضَغْـطٍ قِـظْ) حَصَـرْ
وَ (فِـرَّ مِـنْ لُـبِّ) الحُـرُوفِ المُذْلَقَـهْ
قَلْقَـلَـةٌ (قُـطْـبُ جَــدٍ)  وَالـلِّـيـنُ
قَبْلَهُـمَـا وَالانْـحِــرَافُ  صُـحَّـحَـا
وَللتَّفَشِّـي الشِّـيْـنُ ضَــادًا اسْتَـطِـلْ


مَــنْ لَــمْ يُـجَـوِّدِ الْـقُـرَآنَ آثِــمُ
وَهَـكَـذَا مِـنْـهُ إِلَـيْـنَـا  وَصَـــلاَ
وَزِيْــنَـــةُ الأَدَاءِ  وَالْــقِـــرَاءَهْ
مِــنْ صِـفَـةٍ لَـهَـا  وَمُستَحَـقَّـهَـا
وَاللَّـفْـظُ فِــي نَـظِـيْـرِهِ كَمِـثْـلِـهِ
بِاللُّطْـفِ فِـي النُّطْـقِ بِــلاَ تَعَـسُّـفِ
إِلاَّ رِيَـاضَــةُ امْـــرِئٍ بِـفَـكِّــهِ


وَحَــاذِرَنْ تَفْخِـيـمَ لَـفْـظِ  الأَلِــفِ


الـلَّــهِ ثُـــمَّ لاَمَ لِـلَّــهِ لَــنَــا
وَالْمِيـمِ مِـنْ مَخْمَصَـةٍ وَمِـنْ  مَـرَضْ
فَاحْرِصْ عَلَـى الشِّـدَّةِ وَالجَهْـرِ الَّـذِي
رَبْــوَةٍ اجْتُـثَّـتْ وَحَــجِّ  الفَـجْـرِ
وَإِنْ يَكُـنْ فِـي الْوَقْـفِ كَــانَ أَبْيَـنَـا
وَسِـيـنَ مُسْتَقِـيـمِ يَسْـطُـو  يَسْـقُـو


كَـذَاكَ بَعْـدَ الْكَسْـرِ حَيْـثُ  سَكَـنَـتْ
أَوْ كَانَـتِ الكَسْـرَةُ لَيْـسَـتْ  أَصْــلاَ
وَأَخْـــفِ تَـكْـرِيْـرًا إِذَا  تُـشَــدَّدُ


عَـنْ فَتْـحٍ أوْ ضَــمٍّ كَعَـبْـدُ  الـلَّـهِ
الاطْبَـاقَ أَقْـوَى نَحْـوُ قَـالَ وَالْعَـصَـا
بَسَطْـتَ وَالخُـلْـفُ بِنَخْلُقـكُّـمْ وَقَــعْ
أَنْعَمْـتَ وَالمَغْضُـوبِ مَــعْ  ضَلَلْـنَـا
خَـوْفَ اشْتِبَاهِـهِ بِمَحْظُـورًا  عَـصَـى
كَشِـرْكِـكُـمْ وَتَـتَـوَفَّــى فِـتْـنَـتَـا


أَدْغِـمْ كَـقُـلْ رَّبِّ وَبَــل لاَ  وَأَبِــنْ
سَبِّـحْـهُ لاَ تُــزِغْ قُـلُـوبَ  فَلْتَـقَـمْ


مَيِّـزْ مِـنَ الـظَّـاءِ وَكُلُّـهَـا  تَـجِـي
أيْقِـظْ وَأنْظِـرْ عَظْـمَ ظَـهْـرِ اللَّـفْـظِ
أُغْلُـظْ ظَـلامَ ظُفْـرٍ انْتَـظِـرْ  ظَـمَـا
عِضِيـنَ ظَـلَّ النَّحْـلِ زُخْـرُفٍ سَـوَا
كَالْحِـجْـرِ ظَـلَّـتْ شُـعَـرَا  نَـظَـلُّ
وَكُـنْـتَ فَـظًّـا وَجَمِـيْـعِ الـنَّـظَـرِ
وَالْغَيْـظِ لاَ الرَّعْـدِ وَهُــودٍ قَـاصِـرَهْ
وَفِــي ضَنِـيْـنٍ الْـخِـلاَفُ سَـامِـي


أَنْـقَـضَ ظَـهْـرَكَ يَـعَـضُّ الظَّـالِـمُ
وَصَــفِّ هَــا جِبَاهُـهُـمْ عَلَـيْـهِـمُ


مِـيْـمٍ إِذَا مَــا شُــدِّدَا  وَأَخْـفِـيَـنْ
بَـاءٍ عَلَـى المُخْتَـارِ مِـنْ أَهْــلِ الأدَا
وَاحْـذَرْ لَـدَى وَاوٍ وَفَــا أنْ تَخْتَـفِـي


إِظْـهَـارٌ ادْغَــامٌ وَقَـلْـبٌ  إخْـفَــا
فِـي الـلاَّمِ وَالــرَّا لاَ بِغُـنَّـةٍ لَــزِمْ
إِلاَّ بِكِـلْـمَـةٍ كَـدُنْـيَـا  عَـنْـوَنُــوا
الاخْفَـا لَـدَى بَاقِـي الحُـرُوفِ أُخِــذَا


وَجَـائِـزٌ وَهْــوَ وَقَـصْــرٌ ثَـبَـتَـا
سَـاكِـنُ حَالَـيْـنِ وَبِالـطُّـولِ  يُـمَـدْ
مُـتَّـصِـلاً إِنْ جُـمِـعَـا بِـكِـلْـمَـةِ
أَوْ عَـرَضَ السُّكُـونُ وَقْـفًـا مُسْـجَـلاَ


لاَبُــدَّ مِــنْ مَعْـرِفَـةِ  الْـوُقُــوفِ
ثَـلاَثَـةً تَــامٌ وَكَـــافٍ وَحَـسَــنْ
تَعَـلُّـقٌ أَوْ كَــانَ مَعْـنًـى  فَابْـتَـدي
إِلاَّ رُؤُوسَ الآيِ جَـــوِّزْ  فَالْـحَـسَـنْ
يُوقَـفُ مُضْـطَـرًّا وَيُـبْـدَا  قَبْـلَـهُ
وَلاَ حَـرَامٍ غَيْـرَ مَــا لَــهُ سَـبَـبْ


فِـي مُصْحَـفِ الإِمَـامِ فِيمَـا قَـدْ أَتَـى
مَـــعْ مَـلْـجَــأَ وَلاَ إِلَــــهَ  إِلاَّ
يُشْرِكْـنَ تُشْـرِكْ يَدْخُلْـنَ تَعْلُـوا عَلَـى
بِالرَّعْـدِ وَالمَفْتُـوحَ صِـلْ وَعَـنْ مَــا
خُـلْـفُ المُنَافِقِـيـنَ أَمْ مَــنْ أَسَّـسَـا
وَأَنْ لَـمِ المَفْـتُـوحَ كَـسْـرُ إِنَّ  مَــا
وَخُـلْـفُ الانْـفَـالِ وَنَـحْـلٍ  وَقَـعَـا
رُدُّوا كَذَا قُـلْ بِئْسَمَـا وَالْوَصْـلَ صِـفْ
أُوحِـيْ أَفَضْتُـمُ اشْتَهَـتْ يَبْلُـوا مَـعَـا
تَنْزِيْـلَ شُعَـرَا وَغَـيْـرَ ذِي  صِــلاَ
فِي الظُّلَـةِ الاحْـزَابَ وَالنِّسَـا  وُصِـفْ
نَجْمَـعَ كَيْـلاَ تَحْزَنُـوا تَأْسَـوْا  عَـلَـى
عَنْ مَـنْ يَشَـاءُ مَـنْ تَوَلَّـى يَـوْمَ هُـمْ
تَحِيْـنَ فِـي الإمَـامِ صِـلْ وَوُهِّــلاَ
كَـذَا مِـنَ الْ وَهَـا وَيَــا لاَ تَفْـصِـلِ


الاعْـرَافِ رُومٍ هُـودِ كَــافِ الْبَـقَـرَهْ
مَعًـا أَخِيْـرَاتٌ عُقُـودُ الـثَّـانِ  هَــمْ
عِـمْـرَانَ لَعْـنَـتْ بِـهَـا وَالـنُّــورِ
تَحْرِيْـمَ مَعْصِيَـتْ بِقَـدْ سَمِـعْ  يُخَـصْ
كُــلاًّ وَالانْـفَـالِ وَحَــرْفَ غَـافِـرِ
فِطْـرَتْ بَقِـيَّـتْ وَابْـنَـتْ  وَكَلِـمَـتْ
جَمْعًـا وَفَـرْدًا فِيْـهِ بِالـتَّـاءِ عُــرِفْ


إنْ كَـانَ ثَالِـثٌ مِـنَ الفِـعْـلِ يُـضَـمْ
الاسْمَـاءِ غَيْـرَ الـلاَّمِ كَسْرَهَـا وَفِــي
وَامْــرَأةٍ وَاسْــمٍ مَـــعَ اثْنَـتَـيْـنِ


إِلاَّ إِذَا رُمْــتَ فَـبَـعْـضُ حَـرَكَــهْ
إِشَـارَةً بِالضَّـمِّ فِـي رَفْــعٍ  وَضَــمْ


مِـنِّـي لِـقَـارِئِ الـقُـرْآنِ تَـقْـدِمَـهْ
مَـنْ يُحْسِـنِ التَّجْوِيـدَ يَظْفَـرْ  بِالرَّشَـدْ
ثُــمَّ الـصَّـلاَةُ بَـعْــدُ وَالـسَّــلاَمُ
وَصَـحْـبِـهِ وتَـابِـعِـي مِـنْـوَالِــهِ

يَقُـولُ رَاجِــي عَـفْـوِ رَبٍّ  سَـامِـعِ
(الْحَـمْـدُ لـلَّـهِ) وَصَـلَّـى  الـلَّــهُ
(مُـحَـمَّـدٍ) وَآلِـــهِ  وَصَـحْـبِــهِ
(وَبَـعْــدُ) إِنَّ هَــــذِهِ مُـقَـدِّمَــهْ
إذْ وَاجِـــبٌ عَلَـيْـهِـمُ  مُـحَـتَّــمُ
مَـخَـارِجَ الْـحُـرُوفِ  وَالـصِّـفَـاتِ
مُـحَـرِّرِي التَّـجْـوِيـدِ وَالـمَـوَاقِـفِ
مِـنْ كُـلِّ مَقْطُـوعٍ وَمَوْصُـولٍ  بِـهَـا



مَخَـارِجُ الـحُـرُوفِ سَبْـعَـةَ عَـشَـرْ
فَأَلِـفُ الـجَـوْفِ وأُخْتَـاهَـا  وَهِــي
ثُـمَّ لأَقْصَـى الْحَـلْـقِ هَـمْـزٌ هَــاءُ
أَدْنَــاهُ غَـيْـنٌ خَـاؤُهَـا والْـقَــافُ
أَسْفَـلُ وَالْوَسْـطُ فَجِيـمُ الشِّـيـنُ يَــا
الاضْـرَاسَ مِــنْ أَيْـسَـرَ أَوْ يُمْنَـاهَـا
وَالنُّـونُ مِـنْ طَرَفِـهِ تَحْـتَ اجْعَـلُـوا
وَالطَّـاءُ وَالـدَّالُ وَتَـا مِـنْـهُ  وَمِــنْ
مِنْـهُ وَمِـنْ فَـوْقِ الثَّنَـايَـا  السُّفْـلَـى
مِـنْ طَرَفَيْهِمَـا وَمِـنْ بَـطْـنِ الشَّـفَـهْ
لِلشَّفَتَـيْـنِ الْـــوَاوُ بَـــاءٌ مِـيْــمُ



صِفَاتُهَـا جَـهْـرٌ وَرِخُــوٌ  مُسْتَـفِـلْ
مَهْمُوسُهَـا (فَحَثَّـهُ شَخْـصٌ  سَـكَـتْ)
وَبَيْـنَ رَخْـوٍ وَالشَّدِيـدِ ( لِـنْ عُـمَـرْ)
وَصَـادُ ضَـادٌ طَـاءُ ظَــاءٌ  مُطْبَـقَـهْ
صَفِيـرُهَـا صَـــادٌ وَزَايٌ  سِـيــنُ
وَاوٌ وَيَـــاءٌ سَـكَـنَـا وَانْـفَـتَـحَـا
فِـي الـلاًَّمِ وَالـرَّا وَبِتَكْرِيْـرٍ  جُـعِـلْ



وَالأَخْــذُ بِالتَّـجْـوِيـدِ حَـتْــمٌ  لازِمُ
لأَنَّـــهُ بِـــهِ الإِلَـــهُ  أَنْـــزَلاَ
وَهُــوَ أَيْـضًـا حِـلَْـيـةُ الـتِّــلاَوَهْ
وَهُــوَ إِعْـطَـاءُ الْـحُـرُوفَ حَقَّـهَـا
وَرَدُّ كُـــلِّ وَاحِـــدٍ  لأَصْــلِــهِ
مُكَمَّـلاً مِــنْ غَـيْـرِ مَــا  تَكَـلُّـفِ
وَلَـيْـسَ بَيْـنَـهُ وَبَـيْــنَ  تَـرْكِــهِ



فَرَقِّـقَـنْ مُسْتَـفِـلاً مِــنَ احْـــرُفِ


وَهَـمْـزَ الحَـمْـدُ أَعُــوذُ  إِهْـدِنَــا
وَلْيَتَلَطَّـفْ وَعَلَـى الـلَّـهِ وَلاَ الــضْ
وَبَـاءِ بَــرْقٍ بَـاطِـلٍ بِـهِـمْ  بِـذِي
فِيهَـا وَفِـي الْجِيـمِ كَـحُـبِّ الصَّـبْـرِ
وَبَـيِّـنَـنْ مُـقَـلْـقَـلاً إِنْ سَـكَـنَــا
وَحَـاءَ حَصْحَـصَ أَحَـطْـتَ  الْـحَـقُّ



وَرَقِّــقِ الــرَّاءَ إِذَا مَــا كُـسِـرَتْ
إِنْ لَمْ تَكُـنْ مِـنْ قَبْـلِ حَـرْفِ اسْتِعْـلاَ
وَالْخُلْـفُ فِـي فِـرْقٍ لِكَسْـرٍ  يُـوْجَـدُ



وَفَخِّـمِ الــلاَّمَ مِــنِ اسْــمِ  الـلَّـهِ
وَحَـرْفَ الاسْتِعْـلاَءِ فَخِّـمْ  وَاخْصُصَـا
وَبَيِّـنِ الإِطْبَـاقَ مِـنْ أَحَـطـتُّ مَــعْ
وَاحْرِصْ عَلَـى السُّكُـونِ فِـي  جَعَلْنَـا
وَخَلِّـصِ انْفِتَـاحَ مَـحْـذُورًا  عَـسَـى
وَرَاعِ شَـــدَّةً بِــكَــافٍ وَبِــتَــا



وَأَوَّلَـيْ مِـثْـلٍ وَجِـنْـسٍ إنْ  سَـكَـنْ
فِي يَـوْمِ مَـعْ قَالُـوا وَهُـمْ وَقُـلْ نَعَـمْ



وَالـضَّـادَ بِاسْتِـطَـالَـةٍ  وَمَـخْــرَجِ
فِي الظَّعْنِ ظِـلِّ الظُّهْـرِ عُظْـمُ الْحِفْـظِ
ظَاهِـرْ لَظَـى شُـوَاظِ كَـظْـمٍ ظَلَـمَـا
أَظْفَـرَ ظَنًّـا كَيْـفَ جَـا وَعِـظْ سِـوَى
وَظَـلْـتُ ظَلْـتُـمْ وَبِــرُومٍ ظَـلُّــوا
يَظْلَلْـنَ مَحْـظُـورًا مَــعَ المُحْتَـظِـرِ
إِلاَّ بِـوَيْـلٍ هَــلْ وَأُولَــى نَـاضِـرَهْ
وَالْحَـظُّ لاَ الْحَـضُّ عَـلَـى  الطَّـعَـامِ



وَإِنْ تَـلاَقَــيَــا الـبَــيَــانُ  لاَزِمُ
وَاضْطُـرَّ مَـعْ وَعَظْـتَ مَـعْ أَفَضْـتُـمُ



وأَظْهِـرِ الغُنَّـةَ مِــنْ نُــونٍ وَمِــنْ
الْمِـيْـمَ إِنْ تَسْـكُـنْ بِغُـنَّـةٍ  لَـــدَى
وَأظْهِرَنْهَـا عِـنْـدَ بَـاقِـي الأَحْــرُفِ



وَحُـكْـمُ تَنْـوِيْـنٍ وَنُــونٍ  يُـلْـفَـى
فَعِنْـدَ حَـرْفِ الحَلْـقِ أَظْهِـرْ وَادَّغِــمْ
وَأَدْغِـمَـنْ بِغُـنَّـةٍ فِـــي يُـومِــنُ
وَالقَلْـبُ عِـنْـدَ الـبَـا بِغُـنَّـةٍ كَــذَا



وَالْـمَــدُّ لاَزِمٌ وَوَاجِـــبٌ  أَتَـــى
فَـلاَزِمٌ إِنْ جَـاءَ بَعْـدَ حَــرْفِ مَــدْ
وَوَاجِــبٌ إنْ جَــاءَ قَـبْـلَ هَـمْـزَةِ
وَجَـائِــزٌ إِذَا أَتَـــى مُـنْـفَـصِـلاَ



وَبَـعْــدَ تَـجْـوِيْـدِكَ لِـلْـحُــرُوفِ
وَالابْـتِــدَاءِ وَهْـــيَ تُـقْـسَـمُ إِذَنْ
وَهْـيَ لِمَـا تَـمَّ فَــإنْ لَــمْ يُـوجَـدِ
فَالـتَّـامُ فَالْكَـافِـي وَلَفْـظًـا فَامْنَـعَـنْ
وَغَـيْـرُ مَــا تَــمَّ قَبِـيْـحٌ وَلَـــهُ
وَلَيْسَ فِي الْقُـرْآنِ مِـنْ وَقْـفٍ  وَجَـبْ



وَاعْـرِفْ لِمَقْطُـوعٍ وَمَوْصُـولٍ  وَتَــا
فَاقْـطَـعْ بِـعَـشْـرِ كَـلِـمَـاتٍ أنْ  لا
وَتَعْـبُـدُوا يَاسِـيْـنَ ثَـانِـي هُــودَ لاَ
أَنْ لا يَقُـولُـوا لاَ أَقُـــولَ إِنَّ مَـــا
نُهُوا اقْطَعُـوا مِـنْ مَـا بِـرُومٍ  وَالنِّسَـا
فُصِّلَـتِ النِّسَـا وَذِبْــحٍ حَـيْـثُ مَــا
الانْعَـامَ وَالمَفْـتُـوحَ يَـدْعُـونَ  مَـعَـا
وَكُــلِّ مَــا سَأَلْتُـمُـوهُ وَاخْـتُـلِـفْ
خَلَفْتُمُونِـي وَاشْتَـرَوْا فِـي مَـا اقْطَعَـا
ثَـانِـي فَعَـلْـنَ وَقَـعَـتْ رُومٍ  كِــلاَ
فَأَيْنَمَـا كَالنَّـحْـلِ صِــلْ وَ مُخْتَـلَـفْ
وَصِـلْ فَإِلَّـمْ هُــودَ أَلَّــنْ  نَجْـعَـلاَ
حَــجٌّ عَلَـيْـكَ حَــرَجٌ وَقَطْـعُـهُـمْ
ومَــالِ هَــذَا وَالَّـذِيــنَ هَـــؤُلاَ
وَوَزَنُـوهُــمْ وَكَـالُـوهُـمْ  صِـــلِ



وَرَحْمَـتُ الـزُّخْـرُفِ بِالـتَّـا زَبَــرَهْ
نِعْمَتُـهَـا ثَــلاثُ نَـحْـلٍ  إبْـرَهَــمْ
لُقْـمَـانُ ثُــمَّ فَـاطِــرٌ كَـالـطُّـورِ
وَامْـرَأَتُ يُوسُـفَ عِمْـرَانَ الْقَـصَـصْ
شَـجَـرَتَ الـدُّخَـانِ سُـنَّـةَ فَـاطِـرِ
قُـرَّةُ عَيْـنٍ جَـنَّـتَ فِــي وَقَـعَـتْ
أَوْسَـطَ اَلاعْـرَافِ وَكُـلُّ مَـا  اخْتُلِـفْ



وَابْدَأْ بِهَمْـزِ الْوَصْـلِ مِـنْ فِعْـلٍ بِضَـمْ
وَاكْسِـرْهُ حَـالَ الْكَسْـرِ وَالْفَتْـحِ وَفِـي
ابْـنٍ مَــعَ ابْـنَـةِ امْــرِئٍ وَاثْنَـيْـنِ



وَحَــاذِرِ الْـوَقْـفَ بِـكُـلِّ الحَـرَكَـهْ
إِلاَّ بِـفَـتْـحٍ أَوْ بِـنَـصْـبٍ وَأَشِـــمْ



وَقَــدْ تَقَـضَّـى نَظْـمِـيَ  المُقَـدِّمَـهْ
أَبْيَاتُهَـا قَــافٌ وَزَاىٌ فِــي  الْـعَـدَدْ
(وَالـحَـمْـدُ للهِ) لَــهَــا خِــتَــامُ
عَـلَـى النَّـبِـيِّ المُصْطَـفَـى وَآلِــهِ
Apabila format tabel nya rusak, berikut syair matan jazari format gambar

















Demikian artikel singkat mengenai "Syair Matan Jazari Lengkap". Semoga bermanfaat. Amin 

Comments

KOMENTARMU ADALAH DOAMU!
-
-
NB : Admin tdk dpt balas komentar karna error. Silahkan chat via ikon FB Messenger di pojok kanan bawah atau email ke yatlunahuhaq[at]gmail[dot]com untuk fast respon
EmoticonEmoticon